
على الملأ
عمرسيكا
مرتزقة الخرطوم
المرتزقة هؤلاء اتو. بما لم يخطر ببشر تهجير وترويع وقتل وسرقة عاصمة بحجم الخرطوم والتي تئن من الماساة والألم والحرقة ، نجد الكل اصابهم نقص في الأموال والانفس والخوف
لكن رب. العزة يقول (وبشر الصابرين ) ونقول (إنا لله وانا إليه راجعون ) والنصر يأتي في رمشة عين
الحمد لله علي كل حال وعسي ان تكرهو شيئا وهو خيرا لكم ، الحرب أصبحت ضرورة لتطهير هذا البلد العظيم من دنس المرتزقة والمأجورين والافاكين والدجالين والمنتفعين والمتسلقين والمندسين والمشعوذين والمنافقين والملاحدة وسيئ الذمم وعديمي الضمير نصرا من عند الله عزيزا مؤزرا لجيشنا ولجتودنا البواسل اللهم سدد رميتهم وانصرهم علي الخونة والمرتزقة .