اخبار

قائد الفرقه الأولى مشاة ٠٠تحرير مدني سوف يكون مدرسة تدرس _ المناقل : حسن محمد عبد الرحمن

بعانخي برس

 

 

 

المناقل / حسن محمد عبد الرحمن

خرج عدد كبير من موطنى المناقل في مسيره الرفض للتدخل الاجنبى والتأييد للقوات المسلحة وتوجهت المسيره الي قيادة الفرقة الأول مشاه بالمناقل .
وخاطب والي الجزيرة الاستاذ الطاهر ابراهيم الخير وقائد الفرقه الأول مشاه اللواء عوض الكريم علي وناظر عموم المناقل ناجي بابكر محمد ورئيس المقاومة الشعبية بولايه الجزيرة ورئيس لجنة الدعم والسند الشيخ عبدالمنعم ابوضريرة الحشد الجماهيري.

وحيا والي الجزيرة المكلف الاستاذ الطاهر ابراهيم الخير المسيرة و لجنة الامن بالولاية والاهل بالمناقل والقوات المسلحة وهيئة العمليات والمحور الغربي كما حيا الشهداء الذين استشهدوا في الأيام الماضية في بعض مناطق الجزيرة دفاعا عن الاهل والذين مهروا دماءهم الغالية لاجل تحرير الجزيرة من مليشيات المتردين ، وقال الوالي بأن تلك الوقفه هي رسالة للقيادة بأننا خلفكم وهذا استفتاء للقيادة واضاف ليس لدي أي خلاف مع اي جهة والهدف تحرير الجزيرة واردف موعدنا ليس في الفرقه الأولى هنا لكن موعدنا فى مدني قريبا جدا جدا ، واكد والى الجزيرة باننا علي اتم الجاهزية لدخول الي مدني في انتظار ترتيبات تخص القوات المسلحة وذكر نحن في انتظار الإشارة للتحرك الي مدني.
كما تحدث قائد الفرقه الأول مشاه اللواء عوض الكريم علي محييا الاهل بالمناقل لوقفتهم والتي قال انها تزيدنا اصرارا لضرب هذا العدو واكد بأن القوات المسلحة علي اتم الجاهزية واضاف :نطمئنكم بتحرير مدني موجها خطابه للحشد الجماهيرى واردف : بأن الأيام القادمة سوف ترون العجب بإذن الله وان تحرير مدني سوف يكون مدرسة تدرس في المستقبل وذلك رغم الهنات التي حدثت في الماضي وحيا اهل المناقل الذين فتحوا بيوتهم ومدارسهم ودفعت بهؤلاء الشباب الذين يدحرون العدو.

ناظر عموم المناقل تحدث انابه عن موطنى المناقل مؤكدا رفضهم اي تدخل خارجى وقال نفوض القوات المسلحة في اى إجراءات حتى يتوفر الامن والاستقرار واضاف لولا وقفت القوات المسلحة و هيئة العمليات كانت المناقل راحت فيها وارجع ذلك لمخطط العدو باستهدافها بعد مدينة ودمدني مباشرة ، وقال نحيي القوات المسلحة و هيئة العمليات والمقاومة الشعبية والاستخبارات ونسور الجو وجميع القوات النظامية المساندة التي ساهمت في تأمين المناقل وردد نحن فوضنا القوات المسلحة لن ولم نسمح لتى حزب أو الحريه والتغيير في هذا الظروف.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى