راي

(خمة نفس) ــ عبدالوهاب السنجك ــ باراا حمرة عين سااااكت ــ بعانخي برس

بعانخي برس

 

 

 

لم يفكر يوما
قطيع قحط بانه سوف تصادهم نبال شعب عرف كيف متي يقاتل وكيف يقاتل وجيش اخذ من تراب الوطن حبا ابدي، قحط ليس لها وجودا بقلوب شعب عرفته البشرية جمعا بطيبة وقوة بأسه ، شعب مسامح كريم قوي اصيل، يقدم الضيف علي نفسه، جواد ليس ببخيل، شعب لا ينام وجاره جائع، فكان السودان للجميع ولمن حوله من شعوب الارض،، غير انهم خانوه وطعنوه بخنجر مسموم، خنجر قحط وال دقلو وبني سلول الاماراتي، كانوا يظنون انه سوف يموت فلم يمت، فنهض قويا متعافي، جمع انفاسه فانطلق..الخرطوم، امدرمان،ولاية الجزيرة و…و فهرب الاوباش المتمردين معردين ومن خلفهم فطائسهم، وسقط من تعاون معهم سقوط الخائن لوطنه.. فتملئ السجون بهم لتأخذ العدالة مجراها.
القحطاويون كانوا يظنون بان الوطن لهم يريدون بيعه بثمن بخس لدويلة الشر الامارات، غير انهم فشلوا وتوالت الانتصارات وتقدمت القوات المسلحة والقوات المساندة في محاور كردفان الغرة وهاهي باراا في حضن الوطن وبحمرة عين سااااكت ياعااااالم اشهد.. وتعالوا نقول ليكم..
مدينة بارا ذات أهمية استراتيجية كبيرة بالنسبة للعمليات العسكرية في إقليم دارفور، نظرًا لموقعها الحيوي على طريق الصادرات المتجه إلى أم درمان، والذي يربط العاصمة الخرطوم بغرب السودان. هذه المدينة تعتبر نقطة ارتكاز مهمة في إقليم كردفان، وسيطرة الجيش السوداني عليها تمثل انتصارًا استراتيجيًا كبيرًا.
من حيث تأمين الطرق الحيوية المؤدية إلى المدن الرئيسية وربط خطوط الإمداد، مما يعزز قدرة الجيش على التحرك والسيطرة على المناطق المحيطة.
فبارا تُعد موقعًا استراتيجيًا مهمًا، حيث يمكن للجيش من خلالها السيطرة على مناطق واسعة في كردفان ودارفور، فالسيطرة عليها من قبل الجيش يساهم في تحسين الوضع الإنساني في المنطقة، من خلال تسهيل وصول المساعدات الإنسانية إلى المناطق المتضررة نتيجة للحرب

فحديث حاكم إقليم دارفور، القائد مني أركو مناوي، إن النصر في بارا يقرب من كسر شوكة المليشيا المتمردة، والفاشر على الطريق، مما يؤكد إلى أن السيطرة على بارا قد تساهم في تعزيز العمليات العسكرية في دارفور.
ويعزز من قدرة الجيش على السيطرة على كردفان، والتي يمكن أن تؤثر بشكل كبير على العمليات العسكرية في دارفور.
وكل المؤشرات تقول بان المليشيا المتمردة تلفظ في انفاسها الاخيرة ويصعب عليها الوقوف من امام جيش عرف كيف متي واين يقاتل، فما من امام مليشيا ال دقلو الارهابية الا الاستلام او الهروب او الموت.

(خمة نفس)
لماذا حتي الان لم تلجم قنوات البؤس والعار التي تمارس بث السموم والاكاذيب ضد الشعب السوداني ياوزير الثقافة والاعلام.. اليس للصبر حدود.

(خمة نفس)
حمي الضنك عرفت كيف تدخل البيوت فارتفعت نسبة الاصابات ، الكل في انتظار سماع ورؤية الطيران في سماء ولاية الجزيرة وهو يغطي سماء الولاية (يرش) المبيد القاتل ليرقات الباعوض.. ما اصلوا الطارن.. طارن.نقرع القاعدات.. الاحد لناظره لقريب..

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى