راي

مساحه حره ــ أحمد عبدالباقي الفائز ــ المتاجرة في زمن الحرب والترويج في الميديا هل يصنع بطولات ــ بعانخي برس

بعانخي برس

 

 

 

تكلمنا في مقال سابق عن اللوبي الموجود في بورتسودان والآخر خارج السودان أصحاب الهاشتاق العابر للحدود الذين يتكلمون باسم الوسط منهم من يمني نفسه بأن يكون واليا فكثرت وظهرت إفرازات تطفح علي السطح بصوره واضحه وزاد ذلك كيل بعير بنشاطات وهاشتاقات لأناس في خارج البلاد يمجدون أنفسهم واخرون يظهرون في المواقع العسكرية ويتبنون بأنهم هم الذين يتقدمون الصفوف ويريدون إقناعنا بذلك وهم أتوا بعد الانتصارات التي حدثت فهم عباره عن حرامية جهد الآخرين يجيدون التصوير وكل الذي يدعونه عباره عن تجاره خاسره في سوق السماسرة الذي ليس له طلب لعرضهم هذا فالان الكل من الوطنيين يصطف مع فواته المسلحة لكنس التمرد

فكل ضباط الجيش انخرطوا في خدمة الوطن منهم من حمل السلاح وبلغ أقرب وحده ومنهم من قام علي إشراف تنظيم العمل والاستنفار في الولايات فليس يدعمون أنفسهم من الخارج عبر هاشتاق لتلميع شخص بعينه وانه هو المنقذ وهو مهدي الجزيرة المنتظر كأنه لم يجرب من قبل وكل فترته عباره عن شو وهو زيرو تنمية في زمن السلم فكيف نعمل لإعادة المجرب لموقع الولاية فمن جرب المجرب لحقته الندامة لأن إنجازات الإنسان تتحدث عنه لا هو يتحدث عن انجازاته التي لا وجود لها في الولاية عبر كورال المروجين الذين يسعون لهدف هدام وترويج رخيص لصاحب الهاشتاق الذي يفعله ويرسله بنفسه

حتي لانتاجر في زمن الحرب التي أصبح فيها ضمير بعد الأشخاص غائباً فالذين ركزوا واضحين ومعروفين إن كان علي مستوي القيادات التنفيذية والأهلية ووقفوا ودعموا بمالهم ورجالهم وعملوا على تسليحهم وقت الحرب وتقدموا الصفوف وعن الذين ظهروا وقت انجلاء المعركة ويدعون البطولات يريدون أن يسرقوا عرق الغير بكل بساطة

فنجد هناك كورال من الهتيفة الذين يدعمون شخصيات بهاشتاق عابر للحدود بأن فلان أجدر بحكم ولاية الجزيرة وماعلم هؤلاء الصفيقة أين كان صاحب الهاشتاق من معركة الكرامة ومادوره الذي قام به

فنجد صاحب الهاشتاق قبل إسترداد مدني كثير التصريحات و التسجيلات ويكرر دائما جملة قد طفح الكيل الذي كان ضابط في القوات المسلحة بالسابق من أي شئ طفح من خطط الجيش التي تراها غير مفيده حسب رؤيتك في كلماته التي لاتتعدي نفسه ومجموعته قبل إسترداد مدني كأنه أدار المعركة من الداخل ويتقدم صفوف القتال فالمعركة لم تنتهي بعد والمؤامرة كبيره علي البلاد فمنهم من ينظر إلي نفسه لا مصلحة الوطن فالوقت مخصص لدحر التمرد وبعد أن تنجلي المعركة وترجع من الخارج يبقي لك حدث حديث آخر ولنا عوده في مقال آخر ونصر من الله وفتح قريب والنصر للقوات المسلحة ولا نامت أعين الجبناء

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى