اخبار

الحج والعمرة بالجزيرة تعلن عن اكتمال اجراءات ٧٢٠ حاج لهذا العام _ المناقل : حسن محمد عبد الرحمن

بعانخي برس

 

 

المناقل حسن محمد عبد الرحمن
اعلن الاستاذ عبد الواحد عوض حسين مدير ادارة الحج والعمرة بولايه الجزيرة اكتمال اجراءات تقديم الحج لهذا العام ١٤٤٥ هجرية

وقال فى تصريحات صحفية محدودة: تم التواصل مع الذين تقدموا لاداء فريضة الحج وذلك بعد فتح مكتب في كل من عطبره وبورتسودان والشماليه ونهر النيل وكسلا والقضارف وسنار والنيل الأبيض ،

واكد تسلم الحجاج ارقام المتابعه واضاف : نحن الان في مرحلة توريد الرسوم عبر البنوك والتي سوف تنتهى بنهاية شوال ، وذكر عبد الواحد بان عدد حجاج هذا العام بلغوا ٧٢٠ حاجا من جملة حصة الولاية والتي تبلغ ٣٠٢٤ فرصةحج وارجع ضعف الذين تقدموا لاداء الفريضة للظروف الأمنية بولاية الجزيرة ، مبينا ان ادارته تواصلت مع مدير عام الجوزات في بورتسودان لتسهيل عملية استخراج الجوزات
لبعض الحجاج بجانب التنسيق مع مدير الجوزات بكل من كوستي والدويم بعد توجيه مدير عام الجوزات وسوف يتم سفر الذين ليس لديهم جوزات الي الدويم وكوستي برفقة مندوب من امانه الحج والعمرة بولاية الجزيرة لضمان عملية إجراء الفحص الامني وتوريد الرسوم وتصوير الحاج حتي نضمن تكلمة الإجراءات في ذات  اليوم ،

ولفت لمساعى لحضور وفد من إدارة الجوزات بولاية الجزيرة باحضار شنطه تكلمة الإجراءات في المناقل وقال : تم الاتفاق مع مدير عام وزارة الصحة المكلف لقيام الإجراءات الصحية وان ترحيل الحجاج سوف يكون في كل من النيل الأبيض وسنار وعطبره والقضارف والمناقل واردف : هناك بشريات بان يكون التفويج من مدني نسبة لتقدم القوات المسلحة لدخول الي مدني وكشف عبد الواحد بان تكلفة لحجاج الجزيرة اقل تكلفة بعد بورتسودان والتي تعتبر اقل تكلفة نسبة لقربها من الميناء والمطار

واشاد مدير الحج والعمرة بالجزيرة بتعاون وتجاوب وزير الشئون الدينيه والوقاف في انجاح الحج لهذا العام رقم ظروف الحرب بالولاية كما شكر والى الولاية لمتابعته اللصيقة لسير إجراءات عملية الحج وقال : الشكر لوزير المالية في ازالة كل العقبات والمدير التنفيذي لمحلية المناقل فى توفير المكتب والجهاز التنفيذي بمحلية المناقل وجهاز الامن والمخابرات والشرطة والصحة للتعاون في انجاح حج هذا العام رغم ظروف الحرب بولاية الجزيرة وأكد عبد الواحد بان جميع الحجاج سوف يسافرون من مكان اقامتهم بمافيهم حجاج ودمدني.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى