راي

همسات مصادر ــ حسن محمد عبدالرحمن ــ ماليه الجزيرة ٠٠٠٠ونهج الشفافية ــ بعانخي برس

بعانخي برس

 

 

ان تعزيز الثقة بين مؤسسات الدولة و الموطنين تنبع من نهج قيادة الوزراء وتعمل بنهج يعزز الثقة لدي المواطنين ومعرفة حقوقهم وذلك في اطار سياسة الحكم الرشيد وبناء الثقة والشافية وبالرغم من ان هناك كثير من المؤسسات التي تعمل بنظام التعالي وعدم وضوح الرؤية وهضم حقوق المواطنين وتعذيبهم باستخدام العبارة المعروفة (تعال بكرة) التي تعتبر وصمة عار في نهج الخدمة المدنية ٠
‼️لا شك ان حرب الكرامة وتحرير ولاية الجزيرة من
مليشيات الدعم السريع كان بفضل القوات المسلحة والقوات المساندة ولكن هناك جنود مجهولون رابطوا داخل محلية المناقل وهم العاملين في إدارة البترول مكتب المناقل وبفضل جهودهم كان له الفضل في توفير الدعم للمجهود الحربي والذي كان يمثل ميزانية ولاية الجزيرة في العاصمة الإدارية المناقل في العام ٢٠٢٤م حيث اعتمدت حكومة الجزيرة في ميزانيتها دعم المجهود الحربي ومعالجة مشكله المياه والمستشفيات ومراكز الايواء ودعم مراكز تدريب المستنفرين والارتكازات وعبر اولئك الجنود المجهولين كان الفضل في ايفاء حكومة الجزيرة في توفير الدعم للمجهود الحربي ومن خلال الرسوم التي فرضت علي المواد البترولية بولايه الجزيرة ٠
‼️وفي نهج جديد لمؤسسات الخدمة المدنية بولايه الجزيرة قدمت وزارة المالية خلال الأيام الماضية دراسة نامل ان تكون دراسة لجميع المؤسسات بالولاية في التعامل بالشفافية مع الموطنين وبعد تحرير ولاية الجزيرة وخفض الدعم علي المجهود الحربي خفضت وزارة المالية ممثلة في إدارة البترول جزء من رسوم المواد البترولية مما انعكس علي تخفيض اسعار المواد البترولية بولايه الجزيرة ولم تمضي ايام محدودة قامت وزارة المالية ممثلة في إدارة البترول بولايه الجزيرة بتخفيض جديد علي رسوم المواد البترولية الأمر الذي يؤكد بان تحديد اسعار المواد البترولية مبني علي اساس مراعاة مصلحة المواطنين ٠
‼️لا شك ماقامت به وزارة المالية يوكد بأن الوزارة تعمل بنهج عملي وبشفافية تراعي مصلحة الموطنين ونامل ان تحزو جميع المؤسسات بولايه الجزيرة حزو وزارة المالية و تغير اسلوب التعامل مع المواطنين ويكون التعامل بوضوح وبذل كل جهد من أجل خدمة المواطن وذلك حتي نغير اسلوب المتابعة في المؤسسات بالولاية وذلك من أجل النهوض بالبلاد وهذا ممكن إذا تضافرت الجهود وخلصت النوايا وقويت العزائم واللـه يهدي السبيل ولنا عودة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى