راي

وكفي _ طه عواض _ انت قحت إذا أنت عميل وخائن !! _ بعانخي برس

بعانخي برس

 

 

اي واحد الايام دي في السودان في مناطق سيطرة الجيش عندو علاقه كانت بقوي الثورة بلاقي مضايقات لو مابقت تهم عديل
لو كنت لجان مقاومة لو حتي شيوعي او بعثي او حتي ناصري او جمهوري حيتقال عليك طوالي قحاتي اولا ودعامي وتبدأ بعداك كيل السباب
عميل
خاين
بتاع السفارات
وووووو
وفي واحدين بخافو
لانو نسبك لاي من قحت او الدعم السريع كفيل بأن يحولو حياتك الي جحيم قد ينتهي بك اما ميتا او محبوسا لاجل غير مسمى من اسبوع ازبوووعين لاكتر
دا لو ماحكمت بالإعدام مباشرة
البخافو وهم ماقحاته لكن كان من قوى الثورة بقول لي سجانينه
انا ماقحاتي ياخ
انا شيوعي كان عندي اختلاف مع قحت
او انا بعثي طلعت من قحت زمااااان
او انا لجان مقاومة ي جماعه والقحاته ديل هدمو الثورة َووو
ولكن انت في نظره اي سجانك قحاتي
ي الهي دا يقتنع كيف
الحقيقة انك ماقحاتي
فقحت هي تحالف سياسي معروف بالاحزاب الفيه
لكن سجانك لا يميز بينك انت اللجان مقاومة دا او شيوعي او بعثي او غيرو او غيرو
عارف ليه
لانكم جميعا في نظر السجان واحد
مابهمه الجوه قحت منو والبره قحت منو
ذي قبل الثورة
كان بمجرد ماتناقش الكوز بقول ليك انت شيوعي علماني كافر
حسي تغيرت العبارة
انت قحاتي حاضنه للدعم السريع
لو سألتو كيف قحت او تقدم حاضنه لفصيل يمتلك مؤسسات الدولة داخل في حرب براه ضد الجيش والامن والشرطه والاحتياطي والحركات المسلحه وجحافل الإسلاميين والمقاومة الشعبية والمستنفرين ومتقدم عليها في نسب الاستحواذ وبعدا الحاضنه بتكون عايزة توقف الحرب بعد فشل محاولاتها في وقف الحرب قبل اشتعالها
والحاضناه متقدم علي خصومه جميعا
وكمان بتدين الانتهاكات البعملها
للاسف ماحيقدر يجاوبك لانو اساسا الدعم السريع ماعدوهم الأساس وممكن يتصالحو معاه بابسط طريقه مع استمرار الهجوم على الثوار والعندهم علاقه بالثورة
لذلك عزيزي الداعم للثورة لو كنت قحاتي او ماقحاتي اعرف انك انت في نظر الأعداء تقدمي قحاتي داعم للجنجنا..وانت الكنت يوم ما بتقول عليهم
الجنجويد يتحل
بينما كانو هم اي الأعداء حاضنه ومربيه ومرضعه للدعم السريع وكان قادتهم الذين يتشدقون بانهم وطنيين الان وقتها اما محاربين للجيش خاضو ضده حروب كبيره كحرب دارفور او قادة للجيش يقفون انتباه عندما يدخل عليهم حميدتي
انها بلد العجائب حقا

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى