راي

اسامة عبدالماجد بوب يكتب ..*اسواق نخاسه ثلاثية الأبعاد. . … الكيزان … الدعم السريع … درع السودان (كيكل)* ــ بعانخي برس

بعانخي برس

 

 

 

الظواهر الماثلة فى المشهد علانية اوخفيه وتحاول استلاب اسم الجيش للعمل خلفه أو استخدامة كستار مثلما تم استخدام الدين ستار لبعض المشاريع السياسية فى مرحلة سابقة .

أما المكونين الآخرين هم انتاج ذات *الرحم النتن الذى لايمكن أن ينجب غير هذه الافاعى السامه* …
الدعم السريع من قوات حمايتى فى عهد المجرم البشير إلى إشتعال الحرب شريك لقيادات الكيزان فى الجيش والمصالح الاقتصادية والدمار والخراب ..
أما حديث الساعة والفرقاعة الجديدة التى تكونت فى 2022 تحت مسمى *قوات درع السودان تحت إشراف الكوز المتقاعد ابوعاقلة محمد كيكل *والتى كانت تتدرب تحت رعاية البرهان واجهزتة وعملت احتفالات تخريج مجنديها أمام عدسات المصورين وشاشات التلفزة وكان وقتها تحت رضى وتصفيق أنصار النظام البائد* لنعرفها لابد أن نعرج على قائدها قليلامن هو وماهى اهدافة .

اول ظهور لابو عاقلة كيكل كان فى ديسمبر 2019 حيث نظم عرضا عسكريا فى منطقة الجبال ،( جبل الغر ) فى وسط البلاد وهو ضابط متقاعد جند مايقارب 40000 الف مجند ويعتبر من أنصار التيار الاسلامى فى منطقة البطانة وشارك فى عمليات النيل الازرق سابقا وجنوده من مناطق وقبائل مختلفة …
وهذا المسمى درع السودان الذى خاطبه ودعمه البرهان كان غرضة الأساس هو قمع الشارع الثائر وان يكون ترياق لأى تحركات عسكرية ضد البرهان ..
*دا كيكل الكون اوجمع قوات فى 2022 وفى 2023 مع الحرب أعلن أنه وقواته منحازون لقوات الدعم السريع هل هى قناعة أو بيع ودفع أموال وتلك كانت من مشاهد قائد الدعم السريع* الذى كان يوزع الأموال يمنه ويمنى .

والان *رجع ابو عاقلة كيكل مبتسما وسط جنود الجيش حسب الصور مرتديا ملابس الدعم السريع كشامة فى خد البراء ، متنكبا سلاحه ليس حال اسير أو مستسلم ماهو الحال الغير محال هل *للنخاسه هنا دور ودور لعودة ابوعاقلة كيكل للجيش فى2024 بذات الوصف أعلاه* .

2025 على الابواب ياترى اين سيكون كيكل هل سيعود لدرع السودان ام للدعم السريع ام الكيزان ….
تم ارتكاب كل *الموبقات من فصائل هذا القائد سرقه ونهب وقتل واغتصاب* واحتلال مدينة من اجمل وأعظم المدن مدنى ومع ذلك ينعم الرجل بعفو رئاسى من مجرم اخر على قيادة الجيش الضحيه …
غدا لناظرة قريب وترفع الحجب عن الاسرار وتنكشف الصفقات والتصفيق والهتاف والترديد …
*غدا سينتفض الدم من باطن الأرض” *حزينا اين ثأرنا نحن موتى وضحايا الحرب العبثية* …..
الحرب لازم تقيف
جبهة عرضة للتغير طريق لإيقاف الحرب …
سيبقى اكتوبر فى نبض قلوبنا كلما الصبح أطل …

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى